الاسم:موسى احرشي الصفة:تلميد سابق مسجل يوم:2011-07-25 مجموع النقط:22.2
إعلانات
التسجيلات
[ الصفحة: 1 من 1 ]
لمياء البوعزيزي | 05/11/11
احيي جميع الطلاب والطالبات افواج تخرج من فرعية لسناد التي يديرها السيد المدير عبد السلام الفريول اقول للجميع عيد اضحى مبارك سعيد وكل عام وانتم بالف خير ---------- كاتبة بجماعة السحتريين
منى العزيزي | 05/11/11
تحياتي لاطر التربية الوطنية ولكل الفاعلين بالفرعية المدكورة نضرا لبدلهم العطاع من اجل جعل فرعية لسناد فرعية تحتوي وتتضمن على كافة المقاييس التي تعطي للتلميدة القروية افاقا لاتمام دراستها ووفقكم الله مزيدا من الصبر والتوفيق ---------- معلمة بالقطاع الخاص
يونس البخات | 11/10/11
--لا شك ان التعليم في المغرب بدا يحضى باهتمام جيد ، وذلك الفضل يرجع الى صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله . -- لا شك ان البرنامج الاستعجالي لاصلاح التعليم بدا يلعب دوره بنسبة تبلغ 35في المئة .لكن هذا لا يعني ان منضومة وزارة التربية الوطنية فاشلة ، ولكن يمكن وصفها بالاهمال وانعدام المراقبة والمسؤولية . -- اوجه ندائي الى كل اساتذة التعليم الابتدائي ببذل المزيد من الجهد مع التلاميذ الصغار ،رغم ان الجميع يعلم بعدم توفر الوسائل لتحقيق ذلك .والسلام الى مدير واساتذة كل مدرسة ابتدائية .
---------- استاذ باعدادية
محمد بنتاويت | 11/10/11
يسعدني ان اتقدم عبر هذه الصفحة الالكترونية باعتبارها جسر تواصلي مع باقي زملائي التلاميذ الذين درست معهم في فرعية لسناد باحر المتمنيات بان يتوفقو ويتفوقو في مسيرتهم الدراسية.كما اقدم الشكر للاساتذة الافاضل مصطفى فارس ومحمد الغزيري و عبدالاله احرشي.
اتابع الدراسة حاليا ب الثانوية الاعدادية عمر بن عبد العزيز بتطوان الحبيبة. ---------- تلميذ
موسى احرشي | 11/10/11
سلام تام بوجود مولانا الامام ،دام له النصر والتاييد.فعيد مبارك سعيد وتحية خالصة وشاملة الى كل موضفي وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين الاطر والبحث العلمي.والسلام موسى احرشي يحييكم من مدينة تطوان
---------- تلميذ السنة 2 باكالوريا علوم رياضية
مريم احرشي | 11/10/11
في 05 أكتوبر 1994، انتزع المدرسون مكسبا عظيما، بإقرار يوم 5 أكتوبر يوما عالميا للاحتفال بالمدرسين و المدرسات والاعتراف بأهميتهم في إنشاء مجتمعات التعلم والمعلومات والمعرفة. وقد جاء هذا الإقرار العالمي بعد مرور 20 سنة على انعقاد مؤتمر للحكومات بشأن التربية سنة 1966، صادق على توصية مشتركة بين اليونسكو ومنظمة العمل الدولية تتعلق بأوضاع المدرسين وتحدد إطارا واضحا لحقوقهم وواجباتهم.
ومنذ ذلك الحين صار يوم 5 أكتوبر من كل سنة يوما للاحتفال بالمدرسين، ودعوة الناس بمختلف فئاتهم إلى الاعتراف بوظيفتهم النبيلة التي لا غنى عنها، والعسيرة في الغالب والمتسمة بالتضحية الذاتية، التي يؤديها المدرسون و المدرسات من أجل توفير التعليم الجيد.
إن الكثير من المدرسين في العالم والذين يتجاوز عددهم 60 مليون مدرس ومدرسة، وفي عهدتهم أكثر من مليار طفل، يمارسون وظيفة التدريس في ظروف صعبة للغاية، فأغلبهم يعملون في بلدان نامية وفي بيئات فقيرة في أمس الحاجة إلى تحسين ظروف التدريس والتعلم، كما أنهم يواجهون صعوبات من أجل تقديم مطالبهم وإسماع صوتهم للتأثير في القرارات المتعلقة بالعمليات التعليمية المطالبين بتطبيقها. إن 5 أكتوبر، اليوم العالمي للمدرسين و المدرسات، فرصة لتوجيه تحية التقدير والتفهم للعمل النبيل والمعقد الذي تقوم به أسرة التعليم.