عينت بأيت عتو وموسى سنة1991 . صدمت لما وصلت إلى ال"دوار" وخاصة لما وصلت إلى ما لا يمكن تسميته مدرسة أو سكن وظيفي. كان السكن عبارة عن خربة رممت بيدي جدرانها وجوانب من سقفها بالطين، وبمساعدة بعض التلاميذ.كنت أستيقظ في الصباح وأنا أقول لنفسي أنني لست بأيت عتو، وإنما كان ذلك حلما مزعجا ذهب مع الليل، لكن.... ---------- أستاد التعليم الإبتدائي
جروح في الدماغ | 11/10/11
عينت بفرعية آيت عتو وموسى سنة انها فرعية جهنمية اتمنى من كل مندرس بهذه الفرعية ان يكتب في هذه الصفعةموقفه من هذه الفرعية1990 ---------- التدريس