مدرسة أزرع هي جزء لا يتجزأ من كياني، بها أنبثقت كل أمالي، وبها عشت بعض ألامي، الام الطفولة البريئة، مدرسة أزرع بطاقمها التربوي هي التي منحتني الابجديات الكفيلة بفك طلاسم الحياة المعقدة، مدرسة أزرع هي النبراس الذي أنار حلكة مساري الصعب، تحية اجلال لأولئك الذين أفنو عمرهم لأكون أنا من أنا أستاذتي الأجلاء السيخت حميد الصتوكي عبد اللطيف أشراب عبد العزيز دوياب أحمد المرحوم الزرعي العربي الداودي عبد العزيز فشكرا لك لأنك أنت من أنت، وشكرا لك لأنك أنت مدرسة أزرع ---------- أستاذ الثانوي التأهيلي