الاسم: رحاوي الصفة: استاذ مسجل يوم: 2010-01-17 مجموع النقط: 3 |
: Situation géographique
Zaouit el bir est une école publique primaire, elle a ouvert ses portes en1952, et doit son nom au quartier ou elle est implantée, il se trouve à la périphérie de la ville de kella mgouna, à 100 km de la ville Ouarzazate au sud du Maroc
Infrastructure
L’école est de construction ancienne1952, elle est bâtie par des moyens traditionnels. Les classes de l’école sont au nombre de dix, elles entourent une cour avec des arbres ( eucalyptus et oliviers.
L'administration se situe à l’entrée de l’école.
Un logement pour le directeur qui n’est plus utilisé. une comptine scolaire mal équipée.
: Enseignement
Les enseignements donnés sont soumis aux obligations pédagogiques du ministère de l’éducation nationale Marocain (MEN), et couvrent l’ensemble des programmes nationaux du 1er cycles de l'enseignement fondamental.Nous fonctionnons sur la semaine de 6 jours, notre école est ouverte de lundi à samedi de 8heure matin jusqu’a17heure15minutes.
Personnel :
Le directeur est à la tête de l’établissement depuis 7 ans, 18 enseignants et enseignantes reçoivent 445 élèves
تتكون المؤسسة من وحدتين المركزية و فرعية ايت بوحدو
السيد ايرفان
السيد محسن لحسن
السيد الهادي مصطفى
السيد حفيظ حسن
السيد بالاشهب
السيد العربي
السيد الدرك موحى
السيد فوزي محمد
السيد رفيق احمد
السلوك الديمقراطي
إذا كانت الديمقراطية مفهوما سياسيا بمعناه المحدود ، فهي مفهوم اجتماعي بمعناها العام.... وإذا كان السلوك الديمقراطي يمكن ملاحظته في المواقف المختلفة، إلا أنه جزء من تنظيم أشمل هو الشخصية. وعندما يسود السلوك الاجتماعي الديمقراطي في مجتمع ما ، حينئذ يمكن أن نتحدث عن ثقافة تسودها المشاركة الاجتماعية والتي تتميز عن ثقافة الخضوع التي تسود في المجتمع غير الديمقراطي أو التسلطي، فثقافة المشاركة خاصة بالنسق الاجتماعي المتقدم الذي يسوده القانون، وهذا القانون يتصدر كل الضوابط الاجتماعية الأخرى، والذي يكون الأفراد أمامه سواء. ويتبع أفراد هذا المجتمع – في سلوكهم – النسق المتقدم لقواعد التحليل والاختيار ويلجأ ون إلى أسلوب الحلول الوسط والمرضية لجميع الأطراف ولا يلجأون إلى العنف في حل صراعاتهم .
أما في ثقافة الخضوع والتي توجد عادة في المجتمع التسلطي، فيسودها النسق المتخلف، ويتميز سلوك الأفراد فيه بسيادة الانفعال، والاعتبارات الأيديولوجية الضيقة وليس بما يمكن إثباته منطقيا أو علميا. ونظرا لعجز الفرد في مثل هذه الثقافة أو المجتمع إلى الاحتكام إلى العقل يسود العنف بين ألأفراد.
ولذلك نلاحظ على الرغم من أن المفهوم السياسي للسلوك الديمقراطي أكثر انتشارا بين الناس، إلا أن هذا السلوك متشعب الأبعاد والتأثيرات في جميع جوانب الحياة الاجتماعية... وبناء على ما سبق، لا يمكننا فصل السلوك الديمقراطي – حتى بمفهومه السياسي المحدود – عن السلوك الاجتماعي الأعم بين الأفراد أو الجماعات والمجتمعات. ولن يسود السلام والرفاء مجتمعا ما إلا إذا التزم أفراده بمبادئ وقيم السلوك الديمقراطي، بمعناه العام وليس السياسي فقط.
إن الديمقراطية ليست مجرد إجراءات ومؤسسات سياسية، وإنما هي قيم واتجاهات وتفكير وسلوك كالاهتمام بمشاعر الآخرين وآرائهم،واقتناع كل فرد بأن الآخر يختلف عنه ولكن .ليس أدنى أو أقل منه شأنا، وأن الصراع حول المبادئ يجب ألا يصل إلى درجة العنف
آداب المزاح :