الاسم: mimouni mohamed الصفة: Prof de l\'informatique مسجل يوم: 2011-02-04 مجموع النقط: 5.2 |
كانت لبطرني تابعة لمجموعة مدارس الريصاني الجنوبية إلى تاريخ 16/09/1990 حيث كان استقلالها عن المجموعة المذكورة.
تأسست المؤسسة وفتحت أبوابها للتلاميذ في العام الدراسي1990/1991
من هذه المؤسسة ، و على امتداد هذه السنوات تخرجت منها مجموعة من الشخصيات المهمة...
| ||
و تضم المدارس التالية | ||
|
|
|
المدراء الذين تعاقبوا على تسيير المؤسسة منذ التحاقبي بالمجموعة المدرسية سنة 1999 هم كالتالي :
السيد وظفي العياشي
و السيد محمد عرباوي
و السيد عبد الكريم كرومي
أحدثت مجموعة مدارس لبطرني(م/ م لبطرني) نتيجة تقسيم أُجري على م/ م الريصاني الجنوبية سنة 1990؛ حيث أصبحت تظم الوحدات المدرسية التالية:
و في سنة 2004 انفصلت عنها مدرسة تحسنونت لتنضاف إلى مجموعة أخرى. و مجموعة مدارس لبطرني تنتمي إلأى جماعة بني امحمد سجلماسة، و مركزيتها هي لبطرني ، و التي توجد على بعد حوالي 3 كلم من الريصاني المركز، و بالقرب من فندق قصبة النصرة على جانب الطريق الرئيسية رقم 13 ،و أمام محطة البنزين زيز. و تبعد المجموعة عن النيابة الإقليمية بحوالي 90 كلم. و مدرسة اولاد اسعيدان تبعد عن المركزية (لبطرني) ب3 كلم؛ حيث توجد بجانب الطريق الرئيسة رقم 12 المؤدية إلى مدينة ألنيف. أما مدرسة سيدي عمر فهي قريبة من مدرسة اولاد اسعيدان؛ إذ بينهما مسافة لا تتعدى الكيلومترين. و كل هذه العوامل يساهم في تسهيل عمل الإدارة التربوية... و تجدر الإشارة إلى أن الوحدات المدرسية بهذه المؤسسة عرفت تقدما كبيرا من حيث بنيتها التحتية ؛فهي تتوفر على الماء الصالح للشرب، و تم ربطها بالشبكة الوطنية للكهرباء... و بفضل الجهود الكبيرة لأطرها تم عقد شَرَاكتين مع جمعيتين تنمويتين هما: - جمعية بني امحمد للثقافة و التنمية و العمل الاجتماعي. - جمعية الاسماعيلية للبيئة و التنمية و العمل الاجتماعي. وكانت لهذه الشراكة انعكاسات ايجابية على المؤسسة؛ مما ساعد على بناء مرافق صحية بكل من مدرسة لبطرني و مدرسة اولاد اسعيدان، و تم اصلاح بعض الحجرات الدراسية ...و يتم أيضا تنظيم حفلة في نهاية كل سنة دراسية(*)، بالإضافة إلى المسابقات الثقافية و التربوية و الفنية طيلة السنة(*). كما تم تخصيص حصص للدعم التربوي للتلاميذ المتعثرين(أنظر أرشيف المؤسسة). كل هذا ساعد على تنمية التمدرس بالمؤسسة؛ بحيث تقلصت نسبة الهدر المدرسي، و أصبحت المؤسسة منفتحة أكثر على محيطها. |
|