مدرسة بلال

تحية عطرة لمعلمي الأجلاء الدين لقنوني المبادئ الأولى للتعلم, قضيت بالمؤسسة آخر سنتين لي بالتعليم الأولي إذ نلت الشهادة الابتدائية بها على يد الأستاذ ابن الحاج والأستاذ العيسوي لكم مني كل الاحترام و التقدير أسانذتي الكرام
----------
تلميذ - 1994

حينما أتذكر فصول الابتدائي بمدرستي بلال.، فكأنما بذلك أجوب فصول حياتي التي مر على عبورها نصف قرن من الزمن أو ما يقارب ذلك. بمدرسة بلال عشت تناقضات متعددة. ففي فصول حصلت فيها على العطف و التربية و المعرفة لذلك الفتى الفقير، كما هي اخرى فصول نلت فيها العقاب الشديد و الذي بعضه مازال يلازمني في تركيبة من الخوف و الفزع.. ;
تعلمت من معلمي و موجه دعوتي السيد حسبان، فقه اللغة و مبادئ الدين و اشياء اخرى لا أنسى له الفضل فيها كالرحمة و التشجيع و التي ما زال اثرها الطيب أراه في حياتي اليوم.
بعد تخرجي من معهد بوزون بالسويد تزوجت و لدي أطفال أربعة أكبرهم ابني بلال و الذي سيحتفل بعقده الثاني في شهر فبراير.
التحضيري: الغزواني
الابتدائي الأول: العيساوي
الثالث: شريشي و الصغير
الرابع: قسمان و السيد حسبان
الشهادة: السيد صوغو و طامزي
;

----------
تلميذ - 1979

حينما أتذكر فصول الابتدائي بمدرستي بلال.، فكأنما بذلك أجوب فصول حياتي التي مر على عبورها شبه قرن من الزمن. بمدرسة بلال عشت تناقضات متعددة. ففي فصول حصلت فيها على العطف و التربية و المعرفة لذلك الفتى الفقير، كما هي اخرى فصول نلت فيها العقاب الشديد و الذي بعضه مازال يلازمني في تركيبة من الخوف و الفزع..
تعلمت من معلمي و موجه دعوتي السيد حسبان، فقه اللغة و مبادئ الدين و اشياء اخرى لا أنسى له الفضل فيها كالرحمة و التشجيع و التي ما زال اثرها الطيب أراه في حياتي اليوم.
بعد تخرجي من معهد بوزون بالسويد تزوجت و لدي أطفال أربعة أكبرهم ابني بلال و الذي سيحتفل بعقده الثاني في شهر فبراير.
التحضيري: الغزواني
الابتدائي الأول: العيساوي
الثالث: شريشي و الصغير
الرابع: قسمان و السيد حسبان
الشهادة: السيد صوغو و طامزي


----------
تلميذ - 1979

C'ETAIT LA BELLE EPOQUE A L'ECOLE PRIMAIRE BILAL BOURNAZEL
----------
تلميذ - 1977

اول ثلاث سنوات من مسيرتي التعليمية أمضيتها بمؤسسة بلال المختلطة
مستوى الأول عند الأستاد الغزواني
المستوى التاني الأستاد العيساوي
المستوى التالث الأستادين قسمان .و جميل
خالص تحياتي و شكري
----------
تلميذ - 2001

بلال الوردة المتفتحة دوما من بين اسمنت عمارات بورنازيل كانت أول بوابة أطل من خلالها على عالم المعرفة وأنا طفل سنة 70. وأذكر من بين من لقنوني وزملاء آخرين لي مبادئ القراءة والكتابة السادة: ابن الحاج، والياباني وصوغو والصغير. للأحياء منهم مني تحية وفاء وإجلال وللأموات دعواتي بالرحمة والغفران.
----------
تلميذ - 1972

أنا الآن موظف بإحدى نيابات المملكة، لقد كانت مدرسة بلال المختلطة سببا في تعلمي الكثير من المعارف التي ساعدتني على الحصول على شواهد عليا وذلك بفضل أولئك الجنود الذين كانوا يحبون المهنة ويفعلون كل ما في جهدهم من أجل تنويرنا و لن أخص أحدا دون آخر فمعلمي بالقسم التحضيري كان هو الذي من علمني التفريق بين الألف والعصاو معلمي مادة الفرنسية، بل كلهم، وأسأل الله العظيم أن يجعل عملهم ذاك في ميزان حسناتهم.
----------
تلميذ - 1980