كل الشكر و التقدير للمعلمين مجموعة مدارس بوزملان.سي بوزياني . سي عمر . سي لهويتي . أيام زمان . حقا إشتقنا للعودة إلي الطاولة و تذكر بعض الأيام ---------- تلميذ -
2007
الشريف القندوسي | 28/05/13
تحية عطرة الى جميع خريجي مدرسة بوزملان من الرعيل الاول الاول لهذه المدرسة مايو ---------- أستاذ -
2012
journaliste mohamed | 10/11/12
تحية خاصة لكل رجال التعليم بالمملكة و ببوزملان خاصة أخوكم محمد من بين أحد تلاميذ م.م.بوزملان قضيت فيها أوقات ممتعة ولازلت أتذكرها ليومنا هذا، أوجه شكري الخاص لأساتذتي السي البوزياني و الخويلي و الهندي و محجوبة المصباحي التي كرمت مؤخرا بمناسبة إحالتها على التقاعد و السي اليازغي و المنصوري وغيرهم ممن تتلمذت على يدهم
مدير موقع www.bouzemlanenews.tk
---------- تلميذ -
1998
علي امقدوف | 18/10/11
اولا اشكر كل من تدكرني بكلمة ثناء وتجاوز عن قساوتي التي تم تكن تصدر مني كنزوة بل غيرة على ابناء دائرتي حيث كانت رغبتي ان اراهم في مناصب اكبر.اما دكرايات مع تلامدتي فهي كثيرة واخص بادكر الجزرة التي كنت ادرس فيها كما وصفها احد التلاميد والصلاة جماعة,الاستاد اماما والتلاميد وراءه يفعلون ما يحلو لهم.التلاميد جلهم كبار ولاكنهم متخلقين ويحترمون اساتدتهم .فنعم الجيل. ---------- أستاذ -
2009
لحسن | 11/10/11
السلام عليكم: لاتزال أجمل الذكريات تشدني إلى سنوات الدراسةب بمدرسة بوزملان.لقد كان بيت البورقادي أول حجرة دراسية ولجتها حيث (قسم التحضيري) مع الأستاذ القدير السي بوشعيب .لننتقل إلى في الموسم الموالي ألى حجرة دراسية فريدة من نوعها( ولعل رفاقي)لم ينسوها،إنها الجناح الغربي من المجزرة حيث صفت الطاولات بين قطع جذوع البوط التي كان يقطع عليه اللحم يوم السوق، والسبورة معلقة أمامنا على باب الجناح فاصلة بذلك عنا الجناح الثاني الذي نسمع من ورائها يوم السوق دق المقدات وأصوات الزبائن وصوت الحسن أوبناصر أحد الجزارين يعلو، أمام "الحجرة" رحبة الغنم. حجرة لاباب لها ولا نوافذ، البرد يلسعنا من أربع جهات. معلمنا السي ميمون، يكابد معنا. ومع ذلك كنا لانعبأ بشيئ غير الدرس. كانت الأيام حلوة جميلة.لم نكن نعرف من الرياضة غير لعبة المنديلن حيث يجلسنا المعلم على شكل دئري، ثم يقوم واحد(تلميذة أو تلميذ) بالطواف وراء ظهورنا وفي يذه منديل، يلقيه خفية وراء أحدنا، فإن فطن به أخذ المنديل وقام بإكمال المهمة. وإن بقي حتى يكمل الدائر دورته أخذ المنديل، ودخل المغفل وسط الحلقة ووقف على رجل واحدة، في انتظار دخول ضحية أخرى. أما أوقات الفراغ( بين الفترتين الدراسيتي) فكانت ألعبنا هي: "الحجيرات" "اللبي" أو الكرة التي نصنعها من أكياس الإسمنت ونلفها بشرقات العزف" الدوم". هذه واحدة من الذكريات التي أحببت أن ألقيها أمام القارء، الذي قد يكون واحدا ممن "أسعفه" الحظ ودرس في المجزرة. ---------- تلميذ -
1969
امقران الحسن | 11/10/11
قضيت بالمؤسسة 07 سنوات كتلميد تعلمت فيها وترعرعت تحت اشراف مجموعة من الاساتدة الاكفاء اخص بالدكر منهم الوافي بوشعيب الهندي و عميد المعتمين الاستاد الكبير سي عبروق ميمون ---------- تلميذ -
1979
ارماش محمد | 11/10/11
م.م بوزملان لعبت دورا مهما....اشكر جميع الاساتد.... ---------- تلميذ -
1990
عزيز بوزياني | 11/10/11
أوجه سلامي هداالى جميع من عمل أو درس في هدة المؤسسة . كما أوجه تحياتي الى الاخت فاطمة الزهراء أجنـــــــــاب وعائلتها المحترمة ---------- تلميذ -
2005
عزيز بوزياني | 11/10/11
قضيت بمركز بوزملان أوقاتا لا يمكن نسيانها خاصة أنني أسكن في منازلها لدلك أهدي سلامي الى جميع اساتدة المؤسسة على المجهودات المبدولة وخاصة أساتدة المركز.فقد قضيت 6 سنوات من أحسن السنوات التي عشتها في حياتي وتحية الى أبي احد اساتدة المؤسسة ---------- تلميذ -
2009
فاطمة الزهراء أجنـــــــــاب | 11/10/11
قضيت بمركز بوزملان أوقاتا لا يمكن نسيانها لدا احيي كل اهالي المركز,اما بخصوص م م بوزملان فدرست فيها السنتين 5 و6 وكان والدي احد اساتدة المؤسسة بالمناسبة أتمنى أن اعين بالمؤسسة لاني انتظر تعييني,اشكر كل من ساهم في احداث الموقع.