مدرسة سيدي ناصر

بداية من سنة 1959كان إسمي العربي بن امحمد .رقم التسجيل 1211.اشكر من قاموا على سير هذه المؤسسة من كل المستويات.الآن إني متقاعد وقد أنهيت مشواري مهندس المعادن.
----------
تلميذ - 1966

تعتبر المدرسة المركزية بالنسبة الي كالأم كانت ولازالت شئ كبير غير مسار حياتي من طفل عادي إلى إنسان متفوق ...ذكريات جميلة من المعلمين الذين الملهم في ذاكرتي سي صبار الفردوس الراضي ابو فارس التيمومي متوكل والعرباوي صالح ومصطفى الشهبي فرحات والإخوان وخفة والعبيري والحارس حجارة والمدير ابراهيم
----------
أستاذ - 2015

السلام عليكم
وفقني الله مؤخرا لزيارة هذه المدرسة
دخلت ساحتها فاحسست بالزمن يرحع بي 30 سنة الى الوراء
وكم كانت سعادتي عندما علمت أن الاستاذة خفة لازلت ضمن الطاقم التربوي لهاته المؤسسة
جزاكم الله كل خير اساتذتي الافاضل
حاتم للتواصل hatim_ffm@yahoo.de
----------
تلميذ - 1984

ولجت المؤسسة سنة 1967 رفقة تلة من أبناء البروج وضواحيها وأشكر كل أساتذتي الذين منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وهم حسب تسلسل السنوات الدراسية : الجطي - طوبة- العرباوي صالح- الخطابي- نصرالدين- الهدنى-الزهواني -الشهبي- أبو زيد -والمديران : مرمش ثم مؤيد - ولا ننسى بطبيعة الحال الحارس رضى الذي علمنا البستنة والانضباط- شكرا
awil.alam@hotmail.fr
----------
تلميذ - 1973

السلام عليكم
درست بهذه لمدرسة في الفترة بين1980-1984,جزى الله عنا خيرا الاساتذة الافاضل:
-سي الهريم-سي العرباوي-سي عصمان-سي الفردوسي-المعلمة نجاح-المعلمة خفة-الحرس سي حجارة-المدير سي ابراهيم
----------
تلميذ - 1984

درست بهذه المدرسة التي كانت تسمى أنذاك المدرسة المركزية حيث كان الجد والإجتهاد سمتنا وخير دليل على ذالك ما وقع للمعلم الزيتوني لكلاعي في القسم الثاني مع المدير ابراهيم الصديقي حينما اتهمه بالكتابة مكان التلميذ الذي لقب نفسه بأبي أحلام واسمه الحقيقي المعطي الأنصاري الذي جاء من أسرة فقيرة نازحة من الصحراء المغربية واستطاع باجتهاده أن يحتل الصف الأول في جميع الأقسام طيلة دراسته الإبتدائية اجتهاد جعل المدير ينبهر من خطه الجميل إلى درجة الشك في المعلم إنها حقا قصة يستحيل أن تتكرر في هذا العصر.
----------
تلميذ - 1984

تلميذ نجيب كنت بهذه المدرسة كيف لا وقد اتهم مدير المؤسسة أنذاك السيد الصديقي ابراهيم المعلم الزيتوني لكلاعي بالكتابة مكاني في دفتر الإمتحان نظرا لجمال الخط وصحة الأجوبة كل هذا وأنا في القسم الثاني ابتدائي فما أحوجنا إلى ذالك الزمن الجميل اليوم.
----------
تلميذ - 1984