كنت أعمل بها عندما لازالت فرعية تابعة ل م/م العروميات وبالضبط في السنة الثانية من بدايتها كمدرسة فرعية و السنة الاولى لي كمعلم و كانت آنذاك تتكون من قسم واحد و منزل صغير من ثراب نسكن به انا و صديقي عبد الواحد في الحقيقة وبكل صراحة قضينا بها سنة رائعة رغم المعانات معانات التنقل حيث كانت الطريق غير معبدة و ليس هناك وسائل النقل...و الشيء الذي بقي مرسخا في ذهني هو كرم أهله ما أروعهم. ---------- أستاذ -
1994