ماذا عساني أقول عن مؤسسة زرعت في حب العلم والمعرفة بنخبة من المؤطرين الأجلاء فيها، إلا الإقرار،أولا، بكل كبرياء أنها الرمز الخالد في ذاكرتي، وإلا،ثانيا، أن أدعو الله تعالى أن يبارك في أعمار الأساتذة الذين درسوني ومازالو على قيد الحياة وأن أن يتغمد برحمته من وافته المنية وأن يجعل لهم جميعا كل نصيحة وتوجيه وحرف علموه لي في ميزان حسناتهم. آمين تحياتي للأساتذة: أوعبو، الحسين فريكس، لحسن جنان، حجي، محمد أوصالح، لغروش الحسين رحمه الله، امبارك قدميري، محمد أوعيشة... ---------- تلميذ -
1990