انطلاقا من المدرسة التي كانت تسمى مدرسة الدحامنة ، كانت حياة عبد ربه العربي عبد المنعم الدراسية كلها اجتهاد وتسجيل بلوحة الشرف وجوائز ، وكانت المدرسة ذات المروحية لاستخراج الماء تابعة اداريا لمجموعة مدارس النجاح بوادي زم المدينة ، ولي قصة غريبة عن تسجيلي بالمدرسة من سنة 1968 م ، اذ لم اكن ابدا افكر في الدراسة ولا الالتحاق بأي مدرسة وكذلك كانت نية اهلي ، انما هي مشيئة الله ولطفه ان جريت لحاقا بولدي عمي الذين الحقهما والدهما بها دون اخبارنا وكنا جيرانا بالبادية ، وكان ذلك يوم اثنين من اول الدخول المدرسي من شهر اكتوبر 1968 ...لحقت بهما فقط لألعب وارتع كعادتنا فكان امرا آخر ...انه التسجيل بتلقائية والقصة تم توضيبها في مؤلف : هذا اليوم في طريقه الى الماضي ... ---------- تلميذ -
1968