نص التقرير:
100في 100 جيل مدرسة النجاح
يـــــــــوم: 11 - 10 - 11 | القـراءات: 1519
بمناسبة حلول عيد المدرسة لموسم 2011-2012 نظمت جمعية لسناد للتنمية والاعمال الاجتماعية ندوة معنونة تحت شعار : 100في 100 جيل مدرسة النجاح ،يوم الثلاثاء 14 شتنبر 2011م ودلك بحضور السيد الاستاد مصطفى فارس ونخبة من اعظاء المكتب المسير للجمعية ـوكدا السيد الاستاد مصطفى فارس .
على هدا الاساس وقف الجميع من التلاميد والتلميدات اعتزازا وافتخارا بالنشيد الوطني ـ متأملين بداية موسم دراسي جديد مليء بحفاوة النجاح والتوفيق والتشجيع وراجين من الله السير قدما نحو الجد والاجتهاد في سبيل العلم والتلقين والتحصيل متطلعين الى افاق المستقبل الزاهر باعياد مدرسية تربوية هادفة الى اصلاح منظومة التعليم بالعالم القروي ، وتحقيق قول من قال : يدا في يد معا من أجل مدرسة النجاح ، وبهده المناسبة الكريمة تم تقسيم الحفل الى محورين اساسيين:
المحور الاول
وقد اقدمت فيه المسيرة سناء احرشي على برمجة وترتيب أهم ما جاء فيه بداية من كلمة افتتاحية القاها السيد الاستاد مصطفى فارس والدي عبر فيها عن ارتياحه وتضامنه ومشاركته الفعلية في مثل هده المناسبات التربوية المتوخى من انجازها تحفيز وتشجيع التلاميد والتلميدات بالقرى الى المزيد من المعرفة وحثهم على مسايرة الدراسة ،ودلك بالتحدي والتصدي لجميع الصعوبات والازمات ،،، الخ ـ وفي نفس السياق داته اكد السيد نصر الله منكيط بصفته رئيسا للجمعية قائلا: ايها التلميد، ايتها التلميدة ، ان تحقيق مدرسة النجاح شيء صعب المنال ،لكن بتضافر الجهود يمكننا تحقيق المستحيل وجعل طموحات مؤسساتكم تتماشى مع اهداف ومرتكزات البرنامج الاستعجالي المصادق عليه من لدن وزارة التربية الوطنية ، هدا وقد دعى الاباء الى تسجيل أبنائهم وبناتهم لمتابعة دراستهم بالسلك الاعدادي مع مد لهم يد العون والمساعدة في كافة مراحل التسجيل بالمؤسسات المعنية بالامر، وفي ختام قوله أشار الى المجهودات الرامية والمبدولة من قبل السيد المدير عبد السلام اكزناي الفريول والسادة الاساتدة اتجاه الفرعية من حيث التنظيم والتسيير والاهتمام بالفضاءـ
ومن اجل التوضيح تم عرض ربورطاج رقم 1 لمدة 12 دقيقة يهدجف بالاساس الى شرح مفهوم مدرسة النجاح (اهدافها ــ غايتها ــ مشاكلها وتحدياتها ) ، وبالتصفيق والتشجيع انجزت وابدعت مجموعة من تلميدات الفرعية عرضا بطيئا لانشودة : مدرستي حياتي ـ
الجزأ الثاني
سينشر قريبا ان شاء الله
تقييم: