وفي هذا فاليتنافس المتنافسون .من دون شك ان حكومة السيد بن كيران مع المطلب بالقلب والقالب وللتاريخ ففوزها جاء لتحقيق هذا المطلب . والحمد لله ان الكل الان يريد العودة الى الشعب المغلوب على امره لاخراجه من التخلف والقهر.النقابات اليوم خلخلت الميزان المختل فشكرا للجميع.ان هذا الحراك لا يمكنه ان يؤتي اكله الا اذا وقفت الهمم العالية التي يعقد عليها المواطنون امالهم في الاصلاح والتغيير لتحقيق التطورالذي وضع اسسه جلالة الملك محمد السادس نصره الله في الدستور الاخير.