من خلال تنقلك بين الادارات العمومية و المؤسسات التربوية و الشركات الخاصة يمكنك اكتشاف ذلك الرجل الذي يحل محل رجل آخر كان من العدل أن يكون هو مكانه
في حضور الظلم و غياب العدل لا مناص من وجود مثل هؤلاء الأفراد الذين يسيؤون لقيمة المهام التي يتحملون القيام بها و بالتالي الإساءة للأفراد الذين يرجون خدمتهم
البعض يرجع الأمر لغياب الضمير و أنا أقول غياب التقوى عند هؤلاء