المرجعيات البيداغوجية للمقاربة بالكفايات
-1بيداغوجيا حل المشكلات
- البيداغوجيا الفارقية
- بيداغوجيا الخطأ
- بيداغوجيا المشروع
- بيداغوجيا التعاقد...
-2أبعاد بيداغوجيا الخطأ أو التعامل الايجابي مع الخطأ:
1- البعد الابستمولوجي: للتلميذ الحق في الخطأ كما نخطئ نحن
2- البعد النفسي: اعتبار الخطأ ترجمة للتمثلات
3- البعد البيداغوجي: إتاحة الفرصة للمتعلم لاكتشاف الخطأ وتصحيحه ذاتيا.
-3مراحل الخطأ:
- رصد الخطأ
- تحليله للتعرف على مصدره
- إعداد خطة لتصحيحه
- تنفيذ الخطة
- التتبع والتقويم
-4مصادر الخطا:
1- مصدر نمائي: يخطئ المتعلم لأننا طالبناه بمجهود يتعدى قدراته النمائية والإدراكية
2- مصدر ابستمولوجي: حيث يكون المفهوم أو المعرفة المقدمة صعبين
3- مصدر تعاقدي: لان عدم التصريح بما هو منتظر من التلميذ قد يجره إلى الخطإ
4- مصدر تعليمي: لان الطريقة المتبعة من طرف المدرس هي التي أوقعت المتعلم في الخطإ
5- مصدره المدرس أي صادر عنه.
-5بيداغوجيا التمكن/ التحكم/ الإتقان:
- إجراءات تعليمية وتقويمية وتصحيحية تهدف إلى جعل المتعلم متمكنا من الأهداف التعليمية المخصصة لفترة دراسية، من خلال تعليم يلبي حاجات المتعلمين ويراعي خصوصياتهم النفسية والاجتماعية.
- تعريف البيداغوجيا الفارقية:
هي بيداغوجيا المسارات كما ترى هـ برزمسكي، إنها تتيح للمتعلمين التعلم وفق مساراتهم ، وتراعي الفوارق الفردية بينهم
-6خصائص البيداغوجيا الفارقية
- مفردنة أو تفريدية
- متنوعة
- تجددية
- تنشيطية
- مرنة في تدبير الزمن والمحتويات
- مقتضيات الفارقية:
- فارقية المسارات:
- فارقية البنيات:
- فارقية المضامين
-7شروط تيسير الفارقية:
- العمل في فريق
- تدبير الوقت
- التشاور والإصغاء
- إخبار منتظم للشركاء
-8أشكال ممكنة لتفعيل الفارقية:
- مجموعات حسب المستوى
- مجموعات حسب الحاجات
- مجموعات حسب الاهتمام
- 9المبادئ التي تستند إليها بيداغوجيا التعاقد:
1- مبدأ حرية الاقتراح والتقبل والرفض
2- مبدأ التفاوض حول عناصر التعاقد
3- الانخراط المتبادل في النجاح التعاقد
- 10طرق التنشيط:
- تقنية فيليبس 6*6
- الزوبعة الذهنية
- لعب الأدوار
- المناقشة الجماعية
- المحادثة أو البانييل
- الرسول
- تقنية 1-2-4-8-16
- الحوار
- 11مقتضيات التنشيط:
- الإعداد القبلي
- التنظيم
- التوجيه
- التسيير
- التقويم والدعم
- 12أصناف التنشيط:
- أنشطة الإخبار: تقديم حياة مؤلف، تشجيع تصفح الكتب...
- أنشطة اللعب، حكاية مسرح تقمص شخصيات...
- أنشطة تحمل المسؤولية
- أنشطة التعمق
-13ادوار المدرس في عملية التنشيط
- تدخل احتمالي: لاختيار النشاط التعليمي..
- تدخل ضرورة: لإقرار النظام أو عجز في العمل
- تدخل عرضي: إذا طلب منه ذلك
- تدخل كفاءة: لفائدة ترجى.
- 14أنواع اللعب البيداغوجي:
- اللعب الرمزي: ينمي الجانب الرمزي الثقافي لدى التلميذ ويستثمر في الرياضيات
- اللعب التنافسي: ويستهدف تنمية روح المنافسة الايجابية، ويتم في إطار وضعية مشكلة.
- لعب الأدوار والمحاكاة
- اللعب التعاوني: ينمي روح التعاون
- اللعب المبرمج: ينمي الذكاء والمهارات التكنولوجية
- 15سمات الشخصية التي ينميها اللعب:
- التربية على القيم النبيلة كالتسامح والتعاون والمنافسة الشريفة والنقد والاحترام والقبول بالآخر واحترام الوقت...
- تقوية الجانب التواصلي والعلاقات الشخصية
- تقوية الجانب التمثيلي وتوسيع الآفاق الشخصية والثقافية للمتعلم
- 16السوسيومترية:
يقصد بها استحضار مختلف الخصائص والعلاقات التي تربط التلاميذ قصد تكوين فرق أو مجموعات بغية تحقيق تواصل ايجابي وفعال.
- 17دينامكية الجماعة
- يعتبر كورت ليفين أول من استعمل المصطلح، الدينامية تعني الحركية، وتعني القوة المتولدة عن تضافر جهود وقوى أفراد الجماعة ترتبط بدينامكية الجماعة مصطلحات من قبيل: التضامن التكافل التعاون، التواصل التبادل والتفاعل...
طاغور:" إذا وصدتم بابكم أمام الخطإ، فالحقيقة العلمية ستبقى خارجه"
باشلار:" الحقيقة العلمية خطا تم تصحيحه"
"الدرس الناجح هو الذي يبدأ بالتلميذ وينتهي به"
ادكار موران:" الخطا يكمن في عدم تقدير أهمية الخطإ"
بستالوزي:" اعملوا على جعل الطفل يبحث عما يستطيع أن يكتشفه بواسطة قواه العقلية"
- 18الأسس التي يستند إليها مبدأ التعلم الذاتي:
1- الأسس الفلسفية النفسية:
- الانفجار المعرفي المتسارع.
- تعير أساليب الحياة بشكل مذهل.
- المدة الزمنية التي يقضيها المتعلم داخل الفصل لا تكفي لملاحقة التطورات المتسارعة.
2 - الأسس النفسية:
- اختلاف في الملكات العقلية والانفعالات.
- اختلاف مستوى الذكاء
- اختلاف في سرعة التعلم
- اختلاف في مستوى الدافعية
- اختلاف في مستوى النضج
- اختلاف في السن
** أكدت أبحاث سانفورد من خلال تجربته على مجموعة ضابطة وأخرى تتعلم ذاتيا، تفوق هذه الأخيرة.
- 19مجال توظيف تكنولوجيا الإعلام
1- مجال التدبير الإداري.
2- مجال التدريس(كوسائط تربوية)
3- كمادة دراسية
- 20كيفية توظيف الوسائل الديداكتيكية
1- إعطاء التعليمات والتوجيهات قبل الاستعمال
2- التعرف على الوسائل
3- إخفاؤها وإظهارها عند الحاجة
4- جمعها، تنظيفا وصيانتها عند نهاية الحصة.
- 21الوضعية التعليمية:
هي مجموع الظروف التي يوجد فيها الفرد، وتفرض عليه إقامة علاقات محددة ومضبوطة مع الجماعة التي يعيش ويتحرك فيها.
وتتحكم في الوضعية التعليمية ثلاث عناصر:
1- خصوصيات المتعلم النفسية والاجتماعية..
2- العامل الديداكتيكي من طرائق محتويات...
3- العامل التواصلي: دينامية الجماعة وتقنياتها السوسيومترية..
الوضعيات التعليمية في القراءة ستة:
-ملاحظة الصورة وقراءتها / -التواصل من اجل الفهم(القراءة الجهرية) / -التواصل من اجل التحليل/ - -لتواصل من اجل التركيب / -التواصل من اجل الاستثمار / -التواصل من اجل البحث والتعلم الذاتي.
الوضعية التعليمية:
- هي الوضعية التي يوجد فيها المتعلم في علاقة مع المادة الدراسية والمدرس، ويتطلب منه ذلك تجنيد موارده للتأقلم مع المهمة الجديدة سواء أكانت تعلما أو تقويما أو إدماجا.
- 22وضعية التعلم:
- هي وضعية للانطلاق(بداية الدرس)
- تسعى إلى إكساب المتعلم مجموعة من الموارد الجديدة
- بناء موارد جديدة على مشاجب قديمة.
وضعية تعلم الإدماج:
- تكون بعد وضعية التعلم ( س3 أو الدعم)
- تسعى إلى تمكين المتعلم من استثمار موارده وتعبئتها وتجنيدها لمعالجة وضعية مشكلة مركبة.
- انتقاء الموارد المكتسبة وحسن تنظيمها لحل المشكلة.
خصائصها:
دالة، مرتبطة بمحتوى، قابلة للتقويم، مركبة ومعقدة وتستدعي تعبئة الموارد ودمجها.
- 23وضعية تقويم الإدماج:
- تكون خلال أسابيع الدعم والدعم الخاص.
- مركبة ومعقدة تهدف إلى قياس مدى تمكن المتعلم من توظيف موارده وحسن استعمالها.
تهدف إلى تقويم الموارد المكتسبة.
- خصائصها:
الشمولية/ الثبات/ الصدق العلمي/ الموثوقية.
- 24أنواع الوضعية المشكلة:
- الوضعية المشكلة التعليمية: بداية الدرس
- الوضعية المشكلة الإدماجية: تنجز بعد فترة تعلمات سابقة، بهدف إدماج هذه التعلمات
-وضعية المشكلة التقويمية: نهاية التعلم، ترمي إلى التحقق من حصول التعلم
- 25الكفاية الأساس:
- هي كفاية محددة على أساس الحد الأدنى المطلوب توفره في المتعلم ليستطيع مواصلة تعلماته في المستويات الموالية بنجاح.
- يتم الاقتصار على 2 أو 3 كفايات أساس خلال السنة في كل مادة. ويتم تقسيم الكفايات الأساس إلى كفايات ثانوية.
-كل كفاية ثانوية تصاغ لها وضعيات تعتبر دعامات أساسية للتعلم. ويتم التركيز على التقويم التكويني لبناء الكفاية الثانوية.
- 26ادوار المدرس في ظل وضعية تواصلية هادفة إلى بناء الكفايات:
1- مفكر: يخطط الأنشطة انطلاقا من معرفته بالمنهاج ومكتسبات المتعلمين
2- صاحب قرار: يقرر كيف سيجعل التلميذ يتعلم ذاتيا.
3- محفز: من اجل تسهيل انخراط المتعلم ومواصلة التعلم.
4- نموذج يحتدى به.
5- وسيط: حيث يعمل على استقلالية المتعلم.
6- مدرب: حيث يضع التلميذ في وضعية مشكلة ويساعده على اكتساب المعارف وتثمينها ذاتيا.
- 28الإدماج: هو تجميع الموارد المتفرقة ( مهارات معارف مواقف)ودمجها قصد مواجهة مهمة مركبة بنجاعة.
أهداف الإدماج:
- الاهتمام بما ينبغي أن يتقنه المتعلم في نهاية مستوى أو سلك دراسي لا بما يقدمه المدرس.
- يصبح التعلم ذا معنى، بحيث يتم تجاوز النظرة التلقينية التشحينية،وجعل المتعلم يتعلم كيف يدمج تعلماته لحل وضعية مشكلة مركبة مرتبطة بواقعه اليومي.
- الإشهاد على المكتسبات عن طريق حل وضعية دالة وواقعية تستدعي تعبئة الموارد ودمجها.
- تعمل مقاربة الإدماج على التقليل من الكفايات باختيار 2 أو 3 كفايات لكل مستوى
- 29مراحل درس ببيداغوجيا الإدماج:
- أنشطة التذكير بالمكتسبات
- أنشطة الاكتشاف والفهم
- أنشطة التدريب والماسسة
- أنشطة الإدماج الجزئي
- أنشطة التقويم والدعم
- 30النشاط المندمج:
- يقصد بالأنشطة المندمجة تلك الأنشطة التي تحمل المتعلم على استحضار مكتسبات سابقة ناتجة عن تعلمات منفصلة، وتوظيفها في بناء تعلمات جديدة ذات معنى.
- يمتاز النشاط المندمج بأربع خصائص:
1- فاعلية المتعلم
2- الدافعية
3- الوظيفية: يؤدي وظيفة تتمثل في تحقيق كفاية
4- الواقعية: مرتبط بواقع المتعلم.
- 31الكفايات المنتظرة في المدرس:
- كفايات مرتبطة بالمواد الدراسية
- كفايات مرتبطة بتدبير القسم
- كفايات مرتبطة بوضعيات التعليم
- كفايات مرتبطة بالمسؤولية وأخلاقيات المهنة
تعريف الكفاية:
- حسب لوبوترف هي معرفة حسن التصرف
- حسب ف بيرنو هي قدرة الشخص على تفعيل موارده المعرفية والمهارية والوجدانية لمواجهة نوع من الوضعيات
- - حسب روجيرس هي إمكانية التعبئة بكيفية مندمجة لمجموعة من الموارد بهدف حل فئة من الوضعيات
مكونات الأداء باعتباره كفاية:
1- العنصر المعرفي: العمليات المعرفية والقدرات العقلية الضرورية لأداء المهمة.
2- العنصر العملي المهاري: مجموعة الأعمال والحركات والمهارات الضرورية لأداء المهمة
3- العنصر الوجداني: الاتجاهات والقيم والميول والمبادئ والمواقف المرتبطة بالمهمة.
- ملاحظة: الإنسان الذي تكونت لديه الكفاية هو القادر على بلورتها على شكل أداء.