وعلى صعيد آخر نشرت اليومية نفسها أن محمد الوفا، وزير التربية الوطنية، سيكون أول المستهدفين من تعديل حكومي مرتقب سيطول أساسا وزراء حزب الإستقلال، مضيفة أن استوزار الوفا كان خطأ بعد عودته من سفارة البرازيل التي أبعدته عن تتبع شؤون الحزب لسنوات، فضلا عن الخطأ الذي ارتكبه في سباق الأمانة العامة عندما طلب من جهات عليا السماح له بالترشح لها.