رحم الله أقواما كانت الدنيا عندهم ، فأدوها إلى من أتمنهم عليها ، ثم راحوا خفافا ، قال عمر: طالبان: فطالب الآخرة مدرك ما طلب لا فوت عليه ، وطالب الدنيا عسى أن يصيب منها قليلا ، وما يفوته منها أكثر. ---------- تلميذة
يا ابن آدم بُسِطَتْ لك صحيفة ، ووُكِّلَ بك ملكان كريمان أحدهما عن يمينك والآخر عن شمالك ، يا ابن آدم ، فأَقِلَّ أو أكثر ، فإذا مت-يا ابن آدم ، طويت صحيفتك ، ثم قلد بها في عنقك \"اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا\" ، يا ابن آدم ، لقد عدل عليك من جعلك حسيب نفسك ---------- تلميذة