السلام عليكم و رحمة الله و بركاته بسم الله الرحمن الرحيم
أنا لا أخاف البندقية فجموعكم وهمٌ وقطعان غبية
القدس أرضي القدس عرضي القدس أيامي وأحلامي النديــة
يا من قتلتم أنبياء الله الأتقيــاء يا من تربيتم على سفك الدمــاء الذل مكتـوب عليكم والشقـــــاء
يا بني صهيون يا شر البريــة يا قروداً همجيـــة ياخنازيراً شقيـــة القدس ليست وكركم القدس تأبى جمعكم القدس تلفظ رجسكم فالقدس يا أنجاس عذراء تقية والقدس يا أدناس طاهرة نقية أنا لا أهاب البربرية ما دام قلبـي مصحفـي ومدينتي ما دام عنـدي ساعـدي وحجارتي ما دمت حراً لست سمسار القضيـة فلن أهاب جموعكم ولن أخاف البندقية
Hello my dear friend Hajar ,how are you? thank you very much for this wonderful words , it touches my heart, really it\'s very nice i like it so much ..... congratulations you are the winner -_-/mwaaaaaaaaaah-_-/ ---------- élève
ابن آدم وسعت لك الدنيا ، فأغفلت أمر الآخرة ، وقرب لك في الأجل ، وأمرت بالعمل ، وحق الله أفضل ، ولن يرضى عنك إلا بما افترض عليك ، يا ابن آدم ، إذا رأيت الناس في الخير فنافسهم فيه ، وإذا رأيتهم في هَلَكَة فذرهم وما اختاروا لأنفسهم ، لقد رأينا أقواما آثروا عاجلتهم على عاقبتهم ، فذلوا ، إنما هما همان ، اجتمعا في قلبك ، فهم من الله عز وجل ، وهم هذا العدو ، فرحم الله عبدا وقف عند همه ، فإن كان من هذا العدو ، وقف فإنما هي دعوة منه والله ما نستطيع أن نجده ، إن المؤمن وقاف منان ، وليس بحاطب الليل ، إن هذا المؤمن وثاق من الله ، عز وجل أوثق به المؤمن عند هلكته. ---------- تلميذة
يا ابن آدم ، إنك لا تصيب حقيقة الإيمان حتى لا تعيب الناس بعيب هو فيك ، وحتى تبدأ بصلاح ذلك العيب من نفسك فتصلحه ، فإذا فعلت ذلك لم تصلح عيبا إلا وجدت عيبا آخر تريد أن تصلحه ، فإذا فعلت ذلك كان شغلك في حاجة نفسك، وأحب العباد إلى الله كن كان كذلك ، ظهر الجفاء وقل العلماء وتُرِكت السنة ، لقد صحبت أقواما ما كانت صحبتهم إلا قرة عين لكل مؤمن فوالله ما بقي اليوم من أحد نأخذ عنه ، ذهب الخيار وبقي مترف صاحب الدنيا. ---------- تلميذة
ابن آدم إنك لم تجمع إيمانا وخيانة ابن آدم ، كيف تكون مؤمنا ولا تأمن جارك ، يا ابن آدم ، كيف تكون مسلما ، ولا يسلم الناس منك ، المؤمن في الدنيا كالغريب لا يجزع من دلها ، ولا ينافس أهلها في عزها ، لأهلها حال ، وله حال أخرى قد أهمته ، الناس منه في راحة ، ونفسه منه في شغل ، إن المؤمن لا يصبح إلا خائفا ، وإن كان محسنا ، ولا يمسي إلا خائفا وإن كان محسنا ، ولا يعلم له إلا ذلك ، لأنه بين مخافتين : بين ذنب قد مضى لا يدري ما يصنع الله فيه ، وبين أجل قد بقي لا يدري ما يصيبه من الهلكات ، فرحم الله عبدا تفكر واعتبر فأبصر. ---------- تلميذة
إن المؤمن عمد إلى دنياه ، فهدمها ، فبنى بها آخرته ولم يهدم آخرته بدنياه ، وأن المنافق آثر شهوته على رضا ربه عز وجل ، واتخذ الدنيا إلهاً. ---------- تلميذة
ابن آدم، لا غنى بك عن نصيبك من الدنيا، وأنت إلى نصيبك من الآخرة أفقر، فعليك بنصيبك من الآخرة، فإنه سيأتي بك على نصيبك من الدنيا ، فينتظمه لك انتظاما ، فيزول معك حيث ما زلت. ---------- تلميذة
خريطة غير موجهة
