اولا ارجوا الله تعالى ان يجازي بالخيرمن اسس هذا الموقع واتمنى له السعادة في الدنيا والاخرة وانا فخور جدا لاني بصفتي انتمي لنفس المنطقة ومضيت خمس سنوات في صباي بهذه المؤسسة وكلما تذكرت هذه السنوات الا وعيناي تردفان لتذكري ذكريات الصبا مع الاصدقاءومعلمين وارجو الله العلي القدير ان يوفقني لزيارة هذه المؤسسةواتمنى النحاح والتوفيق لتلاميذ وشباب امتزكين والسلام اخيكم ع ---------- تلميذ -
2012
عبد المجيد ادعلي | 11/10/11
كنت دوما أستغرب من تعامل أهل “إسيل” معنا، عيدهم، فصل الصيف، الذي ننير فيه ظلمة قلوبهم، ونحيي فيه سمر ليلهم، لا تسمع منهم إلا ما يثلج صدرك، ويبهج سريرتك. كنت أظن أن سبب هذه الحفاوة المبالغ فيها، هو أننا ضيوف مثل غيرنا من الأسر الأمازيغية، التي استقرت بالدار البيضاء، نطل عليهم مرة في السنة، بالهدايا التي أراها جد بسيطة، ويرونها ثمينة جدا، لكن، ثمة كلمة تميزنا عن غيرنا، “للا” و”سيدي”. أمي هي “للا الصفية”، رغم أن اسمها هو”صفية” بدون لام التعريف… خالتي هي “للا فاطيم”، إلا أن اسمها هو”فاطمة”، أما جدي فهو” السي محند”، واسمه “محمد”، خلتها في السابق ألقابا للتملق، بهدف كسب ود العائلة، لكنها كانت تعبيرا عن احترام كبير للشرفاء… نعم، سمعت كلمة “أكرام” أكثر من مرة، ولم أكن أفقه معناها، إلا أنني بت فخورة يوم وعيتها. يقول العرف في منطقة “زناكة” (وأظنه يشبه كثيرا أعراف مناطق أمازيغية أخرى)، “أنه من الواجب على كل فرد، صغيرا كان أم كبيرا، أن يحترم الشرفاء، قولا وعملا، سرا وعلنا، فهم أحفاد رسول الله صلى الله عليه وسلم”، وبما أن “إسيل”، ليس بدوار عتيق، لملم أسرا من قبائل مجاورة، هاجرت بحثا عن الماء والخضرة والوجه الحسن، فإن جدي يعد بمثابة الأب الروحي لرجالات هذا البلد الأمين، فهو ينحدر من قبيلة “أمتزكين”، أكبر دوار في جماعة “تليت”، قيادة “فم زكيد” بإقليم طاطا… وأهم زاوية في تلك المنطقة، حيث يرقد الشيخ “الشريف عبد اللطيف عامر”، سليل المرابطين…بل أكبر ثكنة عسكرية في المنطقة، أخرجت إلى الوجود رجالا من فولاذ، أذاقوا المستعمر العلقم نيئا. تزوج جدي من “ماما”، البنت البكر للشيخ “محمد آيت حمد”، حكيم ومستشار القبيلة، قدم له عينيه، فهي فرحته الأولى، إسمها “فاطمة”، لكنه كان يناديها “ماما”، فذاع اسم الدلع هذا، وأصبح على كل لسان… لم يكن جدي ميسورا، لكن يكفيه شرفا، أن يكون شريفا.
---------- تلميذ -
2008
عبد السلام رشيد | 11/10/11
مع نهاية الموسم الدراسي 2006/2007 انتقلت الى مدينة السمارة بالصحراء المغربية تاركا المسؤولية لصديقي محمد زهير الوافد من مدرسة يعقوب المنصور بتازناخت . شاركت في الحركة الانتقالية بعد مرور سنتين فقط لكون المؤسسة لا تتوفر على سكن المدير عكس ما يصرح به في دليل الحركة الخاص بهيئة الادارة التربوية ---------- أستاذ -
2007
عبد السلام رشيد | 11/10/11
عينت رئيسا للمؤسسة المدكورة مند احداثها بتاريخ 01/01/2005 .ساكنتها مميزة بغيرتها على المؤسسة و روادها غير انها ظلت مهمشة من قبل المسؤولين على القطاع بسبب سوء تدبير الموارد البشرية و امتناع رجال التدريس عن العمل بها لوعورة مسالكها .(سنة 2005/2006) لم تنطلق الدراسة الا بحلول شهر دجنبر. الموسم 2006/2007 )الانطلاقة جد متأخرة و تمت تغطية الخصاص بأساتدة مركز تكوين المعلمين بطاطا ....تضاريسها و ظروف العمل فيها جد صعبة لكن ساكنتها من اطيب ما خلق الله ..كل الدعم من طرفهم و يبقى الحاج احمد قري و اخوه حمو في طليعة الساكنة.مستقبل المؤسسة واعد بسبب استمرار معدل الولادة في الارتفاع. ---------- أستاذ -
2007
abd el majid hdali | 11/10/11
بسم الله الرحمن الرحيم انا عشت هناك فترة طويلة مع زملائي في المدرسة وافضل زملائي هو محمد مناظل ---------- تلميذ -
2009