الفترة التي قضيتها بمدرسة عبد الله كنون حاليا، والتي كانت تسمى مدرسة دوار السوسي القديمة، هي من أجمل مراحلي الدراسية، إذ أعتبرها الأساس الذي انبنت عليه شخصيتي كأستاذ. شكرا لكل من علمني أو كان قدوة في تربيتي من أساتذة و إداريين و عاملين. ---------- تلميذ -
1993