في منتصف ليلة ممطرة و باردة،الكل نائم و الهدوء يسيطر عن المكان،حتى صوت الكلاب المعهودغائب،أجلس فوق أريكة بالية في غرفة ضيقة،بدأت بعض الهواجس تترسخ في مخيلتي وبدأ دف الأسئلة ينتشر في كافة أجزاء جسدي، حاولت لملمة بعض الأفكار لكن العقل قد خان، جعلني أتيه بين الصحيح والخطأ، لأختار بعض الحروف لأكون كلمات تساعدني في إنشاء جمل تخرجني من هذا المأزق، رغم هذا التيه إلا أن رغبة الكتابة و التعبير كانت جامحة،إصراري هذا له دوافع متعددة، يمكن إختنزالها في شغف التعبير عن الرأي ومحاولة كشف ألغاز هذه الحياة التي لا تميز بين بني البشر،فهي المرآة التي تعكس أملنا، تكتشف من خلالها روعة و فضاعة الوجود، تصفعنا فندرف الدموع عن الخدود فتحاول مسحها،فهي الرئعة أثناء سرورنا و القاتمة يوم أسانا، تجعلك يوما راقيا ومحبا لكل تمظهراتها و سيد الكون فتشعر كأنك المحظوظ الواحد في الكون ولكن في برهة يرحل كل شيء فتبني لك بيتا مجاورا للأسى وتجعل الحزن رفيق دربك،هذه سنتها،ومنهجيتها، تحذث عنها الفلاسفة،إتفقوا على جعلها الأساس الذي تقام عليه الفلسفة،كل إنسان فيها مظلوم و ظالم،خلال تجربتي المتواضعة إكتشفت أنها عبارةعن مسارطويل لا نهاية له، يتسم بصعوبة مسالكه،يمكن إعتبار نقطة بدايته لكل إنسان الولادة،يمر بنقط يرسمها القدر وينتهي بطلوع الروح لبارئها،ويبقى تائها بين التوفيق بينما هو سار و مؤلم،بين الإيمان بكل شيء أو الزيغ والتمرد،الذي يؤدي في آخر المطاف إلى هلك نفسي و نفسي هذه هي أيامنا ---------- أستاذ -
2011
رشيد شني | 04/04/12
مجموعة مدارس اربعاء غجدامة ذاكرة لن ننساها ابدا، حية تحتفظ بتفاصيل احداثها منذ زمن الطفولة وعهد الصغر ... مدرسة احتضنت احلامنا بين اسوارها وبين حجراتها ترعرعت الرغبة في التعلم اربعاء غجدامة من بين المدارس القلائل بالمنطقة لذلك كانت شمعة اضاءت مسارات الكثيرين من ابناء المنطقة ومهدت لهم الطريق نحو مراتب عليا في العلم والمعرفة. لا زالت ذاكرة تلاميذ المنطقة القدامي والاجيال التي دشنت بدايات هذه المدرسة، لا زالت تحتفظ باسماء معلمين قالوا عنهم صارمين اكفاء غيورين على مهنتهم شرفاء مجدين في رسالتهم النبيلة. لكننا في الاونة الاخيرة اصبحنا نسمع عن اسادذة ينعثون تلاميذ هذه المؤسسة وادويهم باقبح النعوت ويتعالون عنهم متكبرين ضعفاء في تأدية واجبهم لكننا كأصواب حرة بهذه المنطقة لم ولن نقبل ابدا بهذه السلوكات التي تسيل للمؤسسة التربوية وللمنطقة، فوقفنا منددين بدلك وقامت جمية الاباء بارسال شكاية الى السلطات الوصية على القطاع التي سارعت الى الوقوف على ما حدت واتخدت الاجراءات اللازمة ---------- أستاذ -
1999
رشيد شني | 04/04/12
تلميذ بالمؤسسة بين 1993 و 1999 وعضو بجمعية اباء واولياء التلاميذ خاليا بالمؤسسة. ---------- أستاذ -
2011
حسن غجدامي | 27/03/12
يقول اامتل ااصيني علمني كيف أصطاد سمكة الا تعطني اياها ---------- آخر -
2011
الحبيب منصير | 11/10/11
اود ان اتقدم باسمى عبارات الشكر و التقدير لجميع الاطر التعليمية المناضلة في المنطقة على مجهوداتهم القيمة لتمكين ابناء غجدامة من التمدرس ---------- تلميذ -
2003
يافيد مورو | 11/10/11
شكر لجميع اساتدة اربعاء ---------- أستاذ -
2009
احمد السعيدى | 11/10/11
كانت اياما احن اليها كما يحن الغريب لاهله ووطنه تحية لكل الاهل والاصدقاء بالمنطقة وعلى راسهم اخى السعيدى ابراهبم ---------- أستاذ -
1977
م الطابي | 11/10/11
عنوان الموضوع:{على نفسها جنت براقش } اشار بعض التلاميذ _ب التامري_ الى بعض المشاكل التي تعاني منهاالمنطقة وهذا ماينبغي في الحقيقة ان يناقش بالدرجة الاولى وليس تبادل التهاني والتشكرات والسبب في هذه المشاكل كلها هو: ابناء المنطقة انفسهم فهم الذين الذين الحقوا الضرر بانفسهم حيث حملو المسؤولية عن طريق الاقتراع لمن ليس اهلا لها ولمن تهمه مصالحه الشخصية ولا تهمه مصالح العامة وبذالك تكون براقش قد جنت على نفسها واهلها ×؟؟؟ ارجو مناقشة الموضوع ---------- أستاذ -
2009