تركت فيها جيلا كان بمثابة بناتي وابناءي وتركته فيها أساتذة اخوة لولاهم لما ذقنا طعم الجد والفرح في اداء مهمة التدريس والتربية ---------- أستاذ -
2015
عمر لحسيني | 02/01/12
مدرستي هي منزلي الثاني الذي احبه واعشقه..مدرستي فيها مدرساتي وهن قدوتي في حياتي ..مدرستي واسعه وجميله فيها فناء واسع اقضي فيه اوقات فسحتزميلاتي التي هن اخواتي في الدراسه.. فيها فصلي الذي اقضي فيه 6 ساعات من يومي من السابعه صباحا وحتي 12 ظهرا مع صديقاتي ومعلماتيي مع هي منزلي الصغير الذي اهتم فيه بدروسي واتلقي فيه علمي الذي هو نور دربي في حياتي واحافظ علي كل شي في فصلي ومدرستي واهتم بنظافه ماصتي وفصلي ي وهذايدل علي شخصيتي في مدرستي ..هي منزلي الكبير الذي احبه جداً بكل مافيه وهو مشوار حياتي ---------- تلميذ -
2003