سلام الله ابن الحي و ابن المؤسسة، ابن المعلمة حليمة ازرقي و باستين و العلوي و عزيزة والشرايبي و بوستة والمجاد واجعاد و التشبيبي والمديرة زبيدة، رحمة الله على من مات منهم كالتشبيبي الذي مات وانا بقسم التحضيري على اثر حادثة سير واجعاد الذي زارني بمقر عملي وحضنني حضن الاب لابنه لما علم اني كنت من ضمن تلامذته. والصحة والعافية لمن لازال علىى قيد الحياة. مدرسة سيدي عبدالعزيز تركت بصمتها في فكري ووجداني. خصوصا على يد المعلم والاب الزاويت او ما يشابه هذا الاسم، كان المعلم المنشط بالمؤسسة. من هنا انادي جموع اصدقائي و زملاء الفترة السبعينية للالتحاق بهذا المنبر لاغنائه وجعله قدوة لفلاذات اكبادنا. ولصلة رحم بين اصدقاء لا اعلم مصائرهم اليوم. متمدرس بين سنة 1973 و 1978