درسست في هذه المدرسة مرحلتي الابتدائية بدءا من السيد شرود أستاذي في المستوى الأول(التحضيري) والسيد ألمين(المستوى الثاني) والسيدة المستوي (المستوى الثالث) والسيد افليو )المستوى الرابع) والسيد شدادي والسيد موجود (المستوى الخامس) والسيد مكان والسيد الطبيب ثم السيد لطفي والسيد مباشر (المستوى السادس) .... بصراحة يعجز اللسان عن وصف تلك المرحلة الذهبية وتعتبر مدرسة المنزل بمثابة جامعة بني يازغة التي قدمت ووفرت الكثيرلأبنائها الذين نهلوا العلم والمعرفة وتسلقوا سلم الوظيفة والمسؤولية في جميع القطاعات وبمختلف الدرجات .... لا زالت تربط تلاميذ المؤسسة لتلك الفترة علاقات صداقة قوية ومتينة لم يفلح الدهر في محوها أو حتى انسائها ... رحم الله من وافته المنية من أطر ورواد اهذه المؤسسة ورزق الباقي الصحة والعافية .... فتحية أخوية صادقة لجيل الستينات والسبعينات ... ---------- تلميذ -
1977
عمر دوناسس | 11/10/11
سبق لي ان قضيت مشواري الدراسي بهذه المدرسة التي عشت فيهاذكريات طفولية نحتت في الذهن ولن تنمحي ،ذكريات عن تضحية وتفاني الأساتذة ، لقد كانوا النموذج الذي يحتذى به سلوكا ومعرفة وأخلاقا ووعيا ،تعلمنا في بيئة لا تعي الدور الريادي للمدرسة إذ كان الموجه الأساس هم هؤلاء الذين احتضنونا من السنة الأولى إلى حين الحصول على الشهادة الابتدائية التي كانت حدثا بارزا وتاريخيا بالنسبة لنا إنها المعبر نحو عالم كنا نراه بإعشاب وهو عالم التعليم الإعدادي الذي كنا نعتبره مرحلة نضج فكري ومعرفي واجتماعي لذا نجزل الشكر لهذه النخبة الكريمة والطيبة التي كانت نعم الرفيق ونعم المصاحب ونعم الموجه لولاها لتهنا الطريق ... ---------- تلميذ -
1972
حسن البقال | 11/10/11
أحيي كل الذين علموني بها و أترحم على الذين توفوا.كما أحيي العاملين و جميع التلاميذ الجد و القدامى .و ألتمس من هؤلاء تأسيس جمعية قدامى تلاميذ مدرسة المنزل قديما والرياض حديثا. توقيع ابنك البار حسن البقال الكعدة جماعة امرناغة ---------- تلميذ -
1972