درست بها السنة الثالتة إعدادي وكنت في نفس الوقت معلم للداخليين مع الأستاذ أحمد الهنى وماأدراك وسي الهنى العصى لكل من زاغ عن الطريق ، الله يذكره بخير إن بقي على قيد الحياة ، كنا نعيش داخل تكنة عسكرية لا ينقسنا سوى السلاح ، والحمد لله أصبحنا رجال من الدرجة الأولى ، وكلما زرتها إلا وشكرت الله تبارك وتعالى. ---------- تلميذ -
1982