المدرسة الابتدائية، التي لها الفضل الأول والذكريات الأولى، من منا يمكن أن ينسى تلك المرحلة، التي اختلطت فيها البراءة والطفولة بحلاوة الأيام ونقاء الطبيعة ، كانت مدرستنا شبيهة جدًا بنا ، نقية ورائعة مليئة بالزهور التي زرعناها مع أساتذتنا الكرام في فناءها ، وكانت أجمل أزهار تلك التي نشأنا معها . وكبرت تحمل ذكرياتنا ورائحة أيامنا. كل ذكريات المدرسة جميلة كلما انتقلت رائحة العطر الطفولي معها إلى مدرستي القديمة عبر الزمن ، كنت أستنشق ذلك الهواء النقي ، واستمعت إلى الموسيقى المنبعثة من غرفة الموسيقى والفنون بالمدرسة. أرى اللوحات السخيفة التي رسمناها معًا. ومن أجمل ذكريات المدرسة:6 اعوام ---------- تلميذ -
2017