مجموعة مدارس الركاركة

ينبغي أن يقدم أعضاء المجلس التنفيذي لجمعية دعم مدرسة النجاح
استقالتهم نظير إقصائهم وتهميشهم من المشاركة في تدبير صفقة المبادرة الملكية مليون محفظة برسم الموسم الدراسي 2013-2014
وما شاب العملية من عيوب حيث لم يطلع أي أحد عن محتواها واستفراد المدير بها مما أفقدها الجودة المطلوبة ,
الحقيقة أن أعضاء الجمعية أدخلوا في نفسي الشك هل فيهم دم أم لا أم ماتت فيهم نخوة الإنسان العربي؟ لا حول ولا قوة لإلا بالله

هذا المدير سبق أن اشتغل بمجموعة مدارس الضلعة اسألوا مديرها ااذي تولى بعده كيف وجد المجموعة من فوضى وتسيب مما حدا به إلى مراسلة النيابة يشكوها حالة التسيب وسوء التسيير التي وجد المجموعة عليها

منذ التحاق هذا المدير بالمجموعة وهي تعاني من مجموعات من السلوكات الشاذة مثل:
التخلويض بين المعلمين بحيث نقل الكلام بالزيادة والنقصان مما جعل المعلمين يعيشون تنافرا وتناحرا عملا بالفكرة الاستعمارية فرق تسد
هذا الشخص لا يحمل من الإدارة إلا الإسم فحرام أن تعطى المسؤولية لمثل هؤلاء رحم الله التعليم ومثل هؤلاء يصولون ويجولون

أين العدة التربوية داتا شو البلازما الديفيدي الحاسوب الطابعة التي تسلمها المدير هل استفاذ منها التلاميذ أم راحت إلى مكان آخر؟
على السيد النائب أن يعيد الحق لأصحابه بدل التغاضي وترك الحابل على الغارب لأن هذا لا يخدم قضية التعليم ببلدنا

في الحقيقة يلزم محاسبة المديرين الذين وجدوا في ميزانية جمعية النجاح خبزة هنشروها كيفما شاؤوا.فأين مساءلة هؤلاء؟ أين صرفت تلك الميزانية ؟ خروقات كثيرة شابت تسيير هذه الميزانية
في الحقيقة تعرضت للنهب والسرقم من قبال عديمي الضمائر
فالوزارة من مهامها فتح تحقيق حول مآل ميزانية جمعية النجاح وإلا فإنها تشجع على الفساد ,